The best Side of دور الرجل في الأسرة
الرجل هو عمود الأسرة، وعائلها، والمسؤول عنها؛ فهو يضطلع بدور مهمّ ومحوري في بنائها واستقرارها، ولا يقتصر دوره على الإنفاق، وتأمين الاحتياجات المادّية لأفراد الأسرة فحسب؛ بوصفه المُموِّل والمعُيل الأوّل لهم، وإنَّما يمتدّ ليشمل جوانب الحياة المهمّة الأخرى التي لا تقوم إلّا بمساهمته، وبتكامل دوره مع دور المرأة، وتشاركهما معاً فيها لبناء أسرة مترابطة ومُستقِرّة.
لإنقاذ الحملة الانتخابية يقرر برين الاستعانة بمنتج سينمائي من هوليوود – جسّد داستن هوفمان شخصيته النرجسية بشكل مذهل – ليختلق حربا وهمية مع ألبانيا عبر الكاميرات.
وأضافت: "إذا لم تتغير الرغبة، فسوف يؤدي ذلك إلى تغيير اجتماعي كبير، وأنا مهتمة بمعرفة إذا كانت المملكة المتحدة ستحطم الأرقام القياسية".
أجرى هادلي مقابلات مع رجال آخرين لم ينجبوا في بريطانيا، أعربوا جميعاً عن حزنهم وخسارتهم، وقالوا إن هناك "شيئاً مفقوداً" في حياتهم.
يؤدي الرجل دوراً هاماً في دعم المرأة ومساندتها في تحقيق طموحاتها، وذلك من خلال تقديم الدعم لها بأشكال وصور متنوعة نذكر منها:
ضعف الكيانات الأسرية وتولد حالات الإضطراب والإزدواجية عند الأبناء
وتضيف: "تحوّل السيخ الأفقي إلى سيخ عمودي لاحقا نور الإمارات مع افتتاح المطاعم، نظرا لأن السيخ في وضعه العمودي يشغل مساحة أقل".
وتقول: "إذا لم تضللني ذاكرتي، أتذكر أني تناولتها مع بعض شرائح البصل، لم تكن تُقدم مع الطماطم والفلفل كما يفرضون عليك اليوم".
ويختفي الرجال في مناقشات الخصوبة، بل يتجاوز الأمر إلى ما هو أبعد من عمليات التسجيل والإحصاء، ففي الوقت الذي يزداد فيه الوعي حاليا بحاجة الفتيات إلى التفكير في خصوبتهن، لا يُطرح هذا الموضوع للنقاش بين الشباب.
أ : ضعف العلاقة بين الأبناء والآباء: ويظهر ذلك من خلال عدم الانفتاح عليهم:
مارثا باو، في الثلاثينيات من عمرها، تعيش في شنغهاي، و تعمل في مجال الموارد البشرية، وتعد واحدة من بين مجموعة متنامية بسرعة من الشابات الصينيات اللواتي يرفضن الأبوة والأمومة.
تَحدَّ نفسك وتعرّف على حقائق مثيرة عن الانتخابات الأمريكية ومصطلحاتها
وأضافت أن أولئك الذين استجابوا بسلبية لاستطلاع الرأي هم الفئة الأكثر عرضة لعدم توافر "الأمان المالي"، نظرا لأنهم يعتقدون أن مستوى معيشتهم أقل من مستوى آبائهم، لذا هم أقل رغبة في إنجاب الأطفال.
أ : تأثير بعض الصناعات التكنولوجية الحديثة في السلوك والآخلاق: إن الإختراعات والإكتشافات والصناعات الحديثة تؤثر أحياناً تأثيراً بالغاً على السلوك والأخلاق فقد أخذ الأفراد يتجهون لإمتلاك سيارة أو أجهزة إضافية مهمة يستطيع من خلالها الدخول الى عوالم لاتلائم عمرهم أو مستوياتهم الثقافية.